(العربية أدناه)
تم إطلاق "أصوات حرة" #AswatHorra كمشروع فريد من نوعه تموله المعونة البريطانية ، والذي جمع لأول مرة المجتمع المدني ووسائل الإعلام ومهنة المحاماة والمسؤولين ذوي العقلية الإصلاحية لبناء القدرة على الصمود في وجه التهديدات التي تتعرض لها حرية التعبير. منذ عام 2019، تدافع ست منظمات ليبية وأربع منظمات لبنانية عن حقوق المواطنين والصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان، من خلال مشاريع يدعمها معهد صحافة الحرب والسلام (IWPR) بالتعاون مع مراسلون بلا حدود (RSF)والدفاع الإعلاميوبندا للاستشارات الدولية (BCI).
يحدد هذا المنشور التحديات ذات الأولوية لحرية التعبير في ليبيا ولبنان ويقدم توصيات محددة للتصدي لها. تم تطوير وصفات السياسة العامة لتزويد صانعي السياسات والممثلين المنتخبين والمرشحين للانتخابات والمجتمع الدولي برؤى ثاقبة حول الاحتياجات والأولويات المتعلقة ب FoE للمواطنين الليبيين واللبنانيين.
تمّ إطلاق مبادرة "أصوات حرّة" كمشروع فريد تموّله الوكالة البريطانيّة للتّنمية (UK Aid) والذي جمع لأوّل مرّة المجتمع المدنيّ والإعلام والخبراء والخبيرات القانونيّين والمسؤولين والمسؤولات الإصلاحيّين لبناء القدرة على الصّمود أمام التّهديدات التي تواجه حرّية التّعبير.
ومنذ عام 2019، عملت ستّ منظّمات ليبيّة وأربع منظّمات لبنانيّة على الدّفاع عن حقوق المواطنين والمواطنات والصّحافيّين والصحافيات والمدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، من خلال المشاريع التي يدعمها معهد صحافة الحرب والسّلام (IWPR) ومؤسّسة بندا للاستشارات الدّوليّة (BCI)، بالاشتراك مع مراسلون بلا حدود (RSF)، ومبادرة الدّفاع القانونيّ لوسائل الإعلام (Media Defence).
يلخّص هذا المنشور التّحدّيات ذات الأولويّة لحرّية التّعبير في ليبيا ولبنان ويطرح توصيات محدّدة لمعالجتها. وقد تمّ تطويرها بشكل يزود صانعي وصانعات السّياسات، والممثّلين والممثلات المنتخبين، والمرشّحين والمرشحات في الانتخابات، والمجتمع الدّوليّ برؤى ثاقبة حول حرية التعبير والاحتياجات ذات الصلة وأولويات المواطنين والمواطنات الليبيين واللبنانيين.